هيومن فويس 7 أشياء لا تشتريها من المطارات.. قبل الأخيرة معظم المسافرين يشترونها.. شاهد تميل المطارات إلى أن تكون سيئة السمعة لسببين الطوابير الطويلة والسلع الباهظة. بينما توفر المتاجر الموجودة في المطارات تجربة تسوق ممتعة يمكن التجول فيها عندما تريد الحصول على هدايا تذكارية لعائلتك وأصدقائك. إلا أن هناك بعض الأشياء تحدثت عنها مجلة "bestlifeonline" الأمريكية والتي لا يجب عليك شراؤها مطلقًا في المطار لأنها تباع بأسعار باهظة للغاية. في أي مكان آخر، تعتبر هذه الأشياء غير مكلفة ولكن بمجرد أن تطأ قدمك أحد المطارات، ترتفع أسعارها بشكل كبير، كما يقول المسافرون المحترفون. 1. المجلات عادة ما تكون المجلات التي توجد في متاجر المـطارات في أكشاك الصحف باهظة للغاية، ولهذا إذا ما أراد المسافر قراء هذه المجالات عليه بتنزيلها على جهاز الأيباد. إنه أمر سهل للغاية ويمكن ان يوفر لك المال في كل مرة تسافر فيها. 2. النبيذ غالبا ما تضع مطاعم المطـارات في قائمتها نبيذها بأسعار مرتفعة للغاية. 3. الأدوية قبل ذهابك إلى المطار، تأكد من إحضار دوائك معك لأن الأدوية الموجودة في المطـارات باهظة للغاية. كما أن عبوات العينات الصغيرة التي تحتوي على جرعة واحدة ستكلف نفس تكلفة زجاجة كاملة في أي متجر أدوية رئيسي.
العلاج في تركيا: يمكن أن يقدم الطاقم الطبي من فرق الجراحة والأطباء والمستشارين في ريهاب تورك أفضل خيارات العلاج والاستشارات المجانية – وذلك عبر سعيهم الدؤوب لمواكبة أحدث التقنيات والأساليب الطبية. اطلب استشارة مجانية. أقراء أيضا…….
ذوي الهمم.. جامعة الزقازيق تُسلم سماعات طبية لأصحاب الإعاقات السمعية سلم الدكتور عثمان شعلان، رئيس جامعة الزقازيق، 25 سماعة طبية لـ13 طالبًا من ضعاف السمع من ذوي الهمم، وذلك في قاعة مجلس جامعة الزقازيق. حضر تسليم السماعات الطبية الدكتور عاطف حسين، نائب رئيس جامعة الزقازيق لشؤون التعليم والطلاب ورئيس مجلس إدارة صندوق التكافل لرعاية الطلاب، وعبدالله محمد عطية، مدير صندوق التكافل لرعاية الطلاب، وعدد من الطلاب من ذوي الهمم وأسرهم. قال الدكتور عثمان شعلان، رئيس جامعة الزقازيق، إن السماعات الطبية التي جرى تسليمها للطلاب ضعاف السمع من ذوي الهمم عالية الكفاءة؛ لتمكنهم من الاندماج خلال العملية التعليمية. تأهيل وتمكين ذوي الهمم وذلك بعد الكشف الطبي على الطلاب في قسم السمعيات بكلية الطب، برئاسة الدكتورة سها مكي، لافتًا إلى أن الدولة بجميع مؤسساتها تبذل جهود كبيرة لتأهيل وتمكين ذوي الهمم من حقوقهم وتسليط الضوء على إنجازاتهم كـ أفراد فاعلين في المجتمع، وإبراز قدراتهم وتعزيز بيئة الإبداع الفكري والفني والعلمي لديهم، وذلك تأكيدًا على المشاركة المجتمعية الفعالة وتطبيقًا لمبادئ تكافؤ الفرص والمساواة وعدم التمييز.